المخرج خالد يو سيف مع منى الحا
في هذا الفيديو نيك كس و يبدأ عندما كنت جالسة في شرفتي منزلي اتمتع بنسسم الصباح عدما استيقظ زوجي و كان يرتدي بوكسر ابيض فقط كنت احب شكل جسمه و يثيرني جدا قلت له صباح الخير عمري ثم جلس بدجانبي و وضع انفه بالقرب من رقبتي الناعمة و بدأ يشمني و يقول اموت على ريحتك يا روحي ثم اقترب من شفتاي و بدأ يقبلني بدأت بقبلة عادية ثم بدات تسخن اكثر و اكثر يعضني و يلحس لساني بعدها يمدة كبيرة اوقفني و قلع ملابسي كلها ثم حضنني حتى كانت بزازي الكبار على صدره و زبه احس به على بطني بالقرب من كسي و كان يحرك جسمه على جمسي و انا احس ببزازي على عضلات صدره و بطني الرقيق على عضلات بطنه اوه كم احب ان احس بقساوته ضد جسمي ثم بعدها اصبحت اواجه الحائط و هو ورائي يقبل و يلعق عنقي و كتافي كان يعرف الاماكن التي تسخنني و تجيب ظهري و بيديه كان يمسك بزازلي و يعصرهم و يدعكهم بين كفيه امممم ثم نزل الى مؤخرتي الكبيرة الدائرية اللذيذة و كان يشمني و يقبلني بكل سخونة اوووه اممم عندما سمع تغنيجي الذي يقدر ان يجنن اي رجل حملني بين يديه و ذهب الى السرير الذي نيمني عليه ثم فارق رجلاي و فارق كسي الجميل باصابع امم كنت مبللة تماما و شفراتي الوردية منتفخة و ناااار و محتاج للتبريد اخرج لسانه و بدأ يلعقني و يلحس شفراتي بسرعة اااممم اااه الحسني ااااه اه ثم بدأ يمصها بقوة حتى بدأت تصرخ و تحاول ان تبعده لاكنها كانت تتمتع بهذا اكثر من المها ثم بعدها امسكت بزبه الكبير و هو يقف امامها على السرير و رضعته و مصته حتى بدأ يلهث و يتاوه من خبرتها في مص زبه ثم بعدها جلس و اجلسها على زبه بكسها و بدأت تصعد و تججلس عليه و تغنيجها يجعل اجدع رحل ينزل و هذا ما فعله بع ان شبع من تنييكها و اخرج لينه بين بزازه الكبار اممم .